
أنا علي محمد – ثلاث هويات مهنية، رؤية واحدة
بخبرة تتجاوز 18 عامًا، جمعت بين الخبرة العملية في الإدارة المالية والتدقيق البنكي، والعمق الأكاديمي في البحث والتدريس الجامعي. أؤمن أن التخصص لا يعني الانغلاق، بل التكامل. في هذه الصفحة، أشارككم رحلتي عبر ثلاث مسارات مهنية صنعت هويتي، وقدرتي على تقديم حلول استراتيجية قائمة على المعرفة والتجربة معًا.
مساراتي المهنية المتعددة
على مدار 18 عامًا، تنقلت بين ميادين العمل المالي والمصرفي، البحث الأكاديمي، والتدقيق الداخلي. كل مسار منها لم يكن مجرد عمل، بل تجربة غنية صنعت هويتي المهنية المتكاملة. تجدون هنا سير ذاتية منفصلة تعكس كل جانب من هذه المسارات.

الإدارة المالية | Chief Financial Officer
خبرة تتجاوز 18 عامًا في الإدارة المالية، التخطيط الاستراتيجي، وتحليل الأداء المالي في بيئات عمل ديناميكية، مع قدرة عالية على اتخاذ قرارات مؤثرة تعزز من نمو الشركات واستقرارها المالي.
قسم التدقيق والقطاع المصرفي (Internal Audit)
قيادة قسم التدقيق الداخلي لأحد أكبر البنوك بخبرة عملية عميقة في مجال المراجعة المصرفية، الرقابة، وضمان الالتزام بمعايير الحوكمة والمخاطر، مما يسهم في الحفاظ على النزاهة المالية واستدامة المؤسسات.


البحث الأكاديمي | Economic Researcher & Lecturer
دكتوراه في العلوم المالية، باحث في مجالات الاقتصاد والأسواق المالية، ومحاضر جامعي يدمج بين التأصيل العلمي والبعد التطبيقي، مع مساهمات منشورة وأبحاث نوعية في مجاله.
القسم الاعلامي (The Media Section)
الدكتور علي هو خبير اقتصادي معروف، يتمتع بخبرة واسعة في مجال الاقتصاد والإعلام، حيث يهدف نشاطه الإعلامي إلى تعزيز الوعي الاقتصادي وتقديم معلومات دقيقة وموثوقة للجمهور. يشمل ذلك نشر المعرفة الاقتصادية من خلال كتابة مقالات تحليلية في الصحف والمجلات، وتنظيم ندوات وورش عمل لتبادل الأفكار والخبرات، بالإضافة إلى استخدام منصات التواصل الاجتماعي للتفاعل مع الجمهور. يساهم هذا النشاط في بناء فهم أعمق للقضايا الاقتصادية، مما يساعد الأفراد وصناع القرار على اتخاذ قرارات مستنيرة مبنية على بيانات وتحليلات دقيقة.

الأبحاث العلمية: الماجستير والدكتوراه
أنجزت خلال مسيرتي الأكاديمية رسالتين علميتين في مجال العلوم المالية، الأولى لنيل درجة الماجستير والثانية للدكتوراه. تحتويان على دراسات تحليلية معمّقة حول كفاءة الأسواق المالية وتأثير السياسات النقدية.
لمن يرغب بالاطلاع على الأبحاث أو استخدامها كمرجع علمي، يسعدني مشاركتها بعد التواصل المباشر.